أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ الَّذِى لَاإِلٰهَ إِلّا هُوَ الْحَىُّ الْقَيُّومُ الرَّحْمٰنُ الرَّحِيمُ، ذُو الْجَلالِ وَالْإِكْرامِ، وَ أَسْألُهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَىَّ تَوْبَةَ عَبْدٍ ذَلِيلٍ خاضِعٍ فَقِيرٍ، بَائِسٍ مِسْكِينٍ مُسْتَكِينٍ مُسْتَجِيرٍ، لَايَمْلِكُ لِنَفْسِهِ نَفْعاً وَلَا ضَرَّاً وَلَا مَوْتاً وَلَا حَيَاةً وَلَا نُشُوراً.
اللّٰهُمَّ إِنِّى أَعُوذُ بِكَ مِنْ نَفْسٍ لَاتَشْبَعُ، وَمِنْ قَلْبٍ لَايَخْشَعُ، وَمِنْ عِلْمٍ لَايَنْفَعُ، وَمِنْ صَلاةٍ لَاتُرْفَعُ، وَمِنْ دُعاءٍ لَايُسْمَعُ، اللّٰهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ الْيُسْرَ بَعْدَ الْعُسْرِ، وَالْفَرَجَ بَعْدَ الْكَرْبِ، وَالرَّخاءَ بَعْدَ الشِّدَةِ، اللّٰهُمَّ مَا بِنَا مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنْكَ، لَاإِلٰهَ إِلّا أَنْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ.